( الأمتحان يوم عيده )
تقدم ابني لأمتحان بالعمل الذي يعمل فيه و من المعروف عن هذا الأمتحان انه صعب جدا وكثير من الناس لم توفق فيه ولكنه بذل جهد كبير فقد كان يذاكر من الساعة 6 صباحا الي 4 فجرا و لكنه اعتمد للأسف علي ذراع بشر وكانت النتيجة انه رسب مع انه كان قبلها يجلس مع الزملاء ويشرح لهم وهم نجحوا وهو رسب مما ترك في نفسه أثار سلبية و رفض التقدم للأمتحان مرة اخري في البداية الي ان تحدد ميعاد للأمتحان مرة اخري وكان يوم 14 يونيه فتفاءلت لأنه يوافق يوم عيد الشهيد اباسخيرون القليني وقلت خلاص هذه المرة ابني سينجح وفعلا جاء الأمتحان في جزء هو عارفه كويس وظهرت النتيجة ثاني يوم ونجح ابني وهذا بفضل شفاعة الشهيد العظيم اباسخيرون القليني و البابا كيرلس و مارمينا