01 - 10 - 2013, 08:20 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حياتى فى المسيح .... شهادة فاسولا رايدن
أنا هو العَلي: 9/5/1987 القارئ : أني خائف أن لا يؤمنوا بأنّ هذه الرِّسائل منكَ لأنَّها لا تتضمّن بُرهانًا ماديًّا أو نبوءة. وإن وصَلَتْ إلى السَّلطاتِ المسئولة فلن يُعيروها أيَّةَ أهمية، وأنى أعرفُ أنَّ كأسَ عدالتِك الآن قد امتلأت! إنّ العالَمَ يُهينُك كثيرًا. أنهم لَن يصغوا إليكَ. الرب يسوع: هل توجد سلطة أكبر من سلطةِ إلَهكِ؟ القارئ: كلا يا إلَهي، لا يوجد، ولكن إنْ لَم يصغوا؟ إن بعضُهم قد يعتقدُ أنّها دعايةٌ للكنيسة, أقصد من هم أصحابِ سّلطة والأشخاص المعادين للكنيسة، قد يعتقدون أنّ كلَّ هذا شئ مبتكر! من ابتكارِ الكنيسة! الرب يسوع: أنا هو العَلي وكلُّ سلطةٍ تأتِي منّي . القارئ: وإن لم يؤمنوا؟ الرب يسوع: لَن أكتبَ ماذا سيحدث إن رَفَضوا سماعي بسببِ عنادِهم . أتَخاف منّي صغيرِي؟ القارئ: نعم، لقد خشيت غضبَكَ! الرب يسوع: إنني سأتَحمّلُ وأغفرُ لكم خطاياكم، ولَكنّنِي لَن أتَحمّل بعد الآن كرهكم لي, أنا خالقكم والنَّسمة الَّتِي فيكم هي منّي. إنّنِي أُمسِكُ بكلَّ خليقتِي بِيدي. أني أشْمَئِزُّ مِن الوثنيَّة. دَعنِي أَرشدك, تعالي يا ابنِي، استرْحِ فيَّ . إنَّ تنهدُّكِ يا حبيبى لهو كمليون كلمة حبّ لِي . أَحبّونِي بصورةٍ عمياء ودعونِي أستخدمكم كما أريد. كونوا لا شيء على الإطلاق عِندما تكونوا لا شيء أستطيع أن أكون أنا كلَّ شيء فأُتَمّم هكذا أعمالي. إنَّ خَلْقَكِم كان فرحةً لِي. القارئ: إلَهي، إني أخاف أن أخذلَكَ بعدم إخلاصي لكَ. حتّى إنّنِي لا أعرف إذا كنتُ بدأتُ أن أكونُ مُخلصا أَم لا، فماذا إذًن عَن البقاء مُخلصة. الرب يسوع: منذ الأزل عَرفْتُكِ ضَعيفا وبائسا، لَكنَّنِي أُحبُّكِ. لقد أخذتُ احتياطاتِي كي تظلّ مُخلصا لِي. هل تتخيل أنّنِي لَم أَكنْ أعلمُ كلَّ ذلك؟ إنني أعلمُ كلَّ شيء، ولِهذا السَّبب اختَرْتُكِ. لقد قلتُ لكِ إِنّ ضعفَكِ الفائق وبؤسَكِ يَجذباننِي. تعالَي فإنّ هذا الإرشاد سيُحيي إكرامي. إنّنِي سعيدٌ لأنَّه سيعالِجُ آثامكم. توّجونِي بِكَلِماتٍ عَذبة! القارئ: كلماتِي أنا يا ربّي؟ أيّةُ قيمةٍ ممكن أن تكون لَها أمامَ حضورٍ ملوكيٍّ كهذا! الرب يسوع: حتّى كلّ كلمةٍ عذبةٍ وكلمة مُحبّة تأتِي منكِم تُصبح مقدسة بِحضوري. أنها تُصبح عظيمة فى ِمسمعي. لا تَملّ أبدًا مِن الكتابة يا وسيلتِي الصَّغيرة. إن كلُّ ما تفعلنَهُ يأتي منّي، إني أُوقفُكِ بقوّتِي وأُناديكِ كلّما أرغَب. إني أُحبُّكِ، أَحِبِّوا أنتِم أيضًا رَبَّكِم. |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|