منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 08 - 09 - 2013, 07:12 PM
الصورة الرمزية femon
 
femon Male
| غالى على قلب الفرح المسيحى |

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  femon غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 29
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : في قلب يسوع
المشاركـــــــات : 6,490

أدلة على تورط كتيبة الفرقان التابعة لـ«القاعدة» فى حادث وزير الداخلية



الكتيبة تجيد حرب العصابات وتضم المئات من جنسيات مختلفة.. وتعمل فى الجزائر وسوريا


أدلة على تورط كتيبة الفرقان التابعة لـ«القاعدة» فى حادث وزير الداخلية


جاء تبنى ما يسمى «كتيبة الفرقان» لعملية إطلاق قذيفتين «آر بى جى» على سفينة البضائع «كوسكو آسيا» أثناء مرورها فى المجرى الملاحى لقناة السويس، ليكشف عن الظهور الأول لهذه الحركة الموالية لتنظيم القاعدة فى مصر، بعد إعلان وجودها فى سوريا وشمال مالى.
كان الظهور الأول لكتيبة الفرقان فى شمال مالى؛ حيث ظهرت كإحدى الكتائب التابعة لـ«القاعدة» فى بلاد المغرب تحت قيادة يحيى أبوالهمام، وضمت المئات من جنسيات مختلفة منها: موريتانيا وتونس والمغرب وليبيا ونيجيريا ومصر، كما ضمت جنسيات تنحدر من أصول غربية وتمركزت فى ولاية «تمبكتو». وتعد هذه الكتيبة هى الأشرس فى المنطقة؛ فهى تنبثق عن الجماعة السلفية للدعوة والقتال فى الجزائر، التى كانت قد وُلدت بدورها من رحم الجماعة الإسلامية المسلحة، واستطاعت أن تبنى قواعد خلفية لها فى مناطق الصحراء الكبرى ومن بينها شمال مالى منذ سنوات، لتنطلق منها لشن عملياتها؛ لذلك فهى التنظيم المسلح الأقدم فى المنطقة والأكثر خبرة، وأيضا الأقدم فى التواصل وإقامة العلاقات مع شيوخ القبائل هناك.
ويسود اعتقاد لدى متابعين للوضع بالمنطقة أن تنظيم القاعدة هو المحرك الحقيقى لكل الفصائل المسلحة «الجهادية» فى شمال مالى، وأنه حلقة الربط الأساسية بين التنظيمات المختلفة وصاحب اليد الطولى بالمنطقة، وغالبا ما تصفه المصادر المحلية بأنه الأكثـر تجذرا ومعرفة وخبرة بمناطق الشمال.
ويقول التنظيم إنه «يسعى لتحرير المغرب الإسلامى من الوجود الغربى -الفرنسى والأمريكى تحديدا- والموالين له من الأنظمة المرتدة وحماية المنطقة من الأطماع الخارجية وإقامة دولة كبرى تحكم بالشريعة الإسلامية». أما الظهور الثانى لــ«كتيبة الفرقان»، فكان فى الريف الشمالى السورى وتحديدا فى «أدلب»؛ حيث ظهرت فى بداية العام الماضى كإحدى الكتائب التابعة للجيش السورى الحر ثم أعلنت عن نفسها بعد ذلك كإحدى الكتائب التابعة لجبهة أحرار الشام الإسلامية، تحت قيادة رشيد برادعى، إلا أنها انضمت بعد ذلك لجبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة.
واشتهر عن «أحرار الشام»، التى خاض معظم قادتها وعناصرها حروب عصابات فى العراق، أن لديهم خبرة كبيرة فى صنع «الأفخاخ» والمتفجرات السلكية واللاسلكية وتصنيع صواريخ محلية الصنع، وتملك قوة تدميرية قوية ولها دقة توجيهية.
ويبدو أن إعلان عدد من العناصر الإرهابية عن وجودها بهذا الاسم (الفرقان) لم يأت مصادفة؛ فمن المحتمل تسلل عدد من عناصر الكتيبة فى سوريا وشمال مالى إلى مصر عبر الحدود الفلسطينية ومنها إلى منطقة القنال أو الحدود المصرية - الليبية، وذلك بعد دعوة أبومحمد الجولانى، زعيم الدولة الإسلامية فى العراق والشام، إلى قتال الجيش والشرطة فى مصر. وبعدها بعدة أيام، حاولت تلك الكتيبة استهداف السفن المارة فى قناة السويس، ووقعت بعدها محاولة الاغتيال الفاشلة للواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية.
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
قطريليكس ينشر 3 أدلة قاطعة على تورط الدوحة فى حادث الواحات
وزير إماراتي يكشــف أدلة تثبت تورط قــطر في دعم الإرهاب بمصــر وليبيا
فرقة إعدام نسائية تصطاد كتيبة الخنساء التابعة لـ داعش
بيان وزير الداخلية يكشف تورط منفذي انفجار المنصورة في حادث السطو علي محل المصوغات
مفاجأة.. تورط عناصر أجنبية ومصرية فى حادث إغتيال وزير الداخلية


الساعة الآن 05:30 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024