• خادمى العزيز ...كم أشتاق اليك ...وكم أنا فى أحتياج لك...فأحيانا كثيره أتمنى أن تكون جانبى ولم أجدك....كنت فى وقت الفرح أتمنى ان أرى بسمتك...وفى وقت حزنى كنت أتمنى تعزيتك...
• أنا فى حيره شديده....فأنا أعلم أنك تحبنى ولكن لا أشعر دائما بهذا الحب ....فأنا أريد منك هديه...كلمه تشجيع...متابعه أهتمام شخصى بتفاصيلى...
• أنت قدوتى وأتمنى أن تكون فى نمو ...أن هدف أكون مثلك....
• أنت تعرف مدى حبى لك ولكن لى عتاب فأحتملنى...
+أشعر أحيانا بتفرقه فى المعامله ولا أعرف هل هى غيره منى وحب أمتلاك أم هذه الحقيقه....
+أشعر بعدم أهميتى عندك فيوم عيد ميلادى مر عليك كأنه يوم عادى الكل أحتفل به وكنت أنتظر شخص معين ليفرح معى هو أنت....
+أشعر أنك لاتشعر بى ...ولا تفهمنى....وأحيانا لا تصدقنى...ومرات أخرى تلومنى دون أن توضح لى ما هو الشئ الخطأ الذى فعلته...
• أحيانا كثيره أفتقدك...وأعتقد أنك نسيتنى...أتوه وسط الدراسه واللعب والاصحاب ولا أجدك تنصحنى....
• أنا أحبك جدا وأحتاج لأوقات كثيره لأمتمع بك...بكلامك الحلو...بهزارك اللطيف...بحكمتك المتواضعه...بسلوكك الرزين....فلا تحرمنى من كل هذا الجمال...
• فى مره من المرات قد قسوت علىّ وفى رحله من عده سنوات أهنتنى أمام أصحابى....فأريد مقدارا من الحب يغطى هذا الجرح.
• خادمى لن أخفى عليك أننى أزهق من بعض الدروس التى توعظنى بها فأرجوك أن تخفف عنى...يكفينى أن أراك وأنت تصلى بخشوع بدلا من عده محاضرات عن الصلاه...ويكفينى أن تعترف بندم من أن تعطينى درس عن التوبه...يكفينى أن تقدم باقى الخدام فى الكرامه ولا تلفت نظرى عن التواضع....أما الدروس فأقل أهميه من السلوك السوى الذى يحفر فى نفسى فضيله أمارسها باقى حياتى
• أستاذى أنا أحبك لأن ليس لي من يربطنى بالمسيح والكنيسه والسماء سواك