رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أتصال من الله لك منذ ولادتك الموبايل هو ذلك الجهاز الصغير الذي تحمله معك أينما كنت لتتصل وتستقبل حديث أو رساله من أي مكان . ** ولكن .......... هل تعلم أنك تحمل موبايل أخر منذ ولادتك ؟ بل منذ وجودك ؟ - الإشتراك به مجانا ومدته العمر كله هل تعرف ما هو ؟ - انه القلب ! "موبيل منذ ولادتك !!!!!!!!!" نعم انه قلبك فهذا القلب هو " الموبايل " - مصدر موجاته هو : الله . - الحصول علي الخط : بالمعمودية والميرون . - كيفية شحنه : اذا خبأت ضوءه وخفت صوته من خلال التوبه والإعتراف والتناول . - لك أن تستعمل كارتاً واحداً فقط هو : نسمة الحياة حتي تعيشها مرة واحده علي الأرض . - شبكات التقوية : شفاعه الملائكه والقديسين . - من حقك ان تختار الموسيقي التي تصدر من الموبايل عند طلب الحديث معك انها كالعواطف والمشاعر والروح التي تحركك . - من حقك ان تختار الشفرة " كود الحماية " الذي لا يدع احد غيرك يستعمل جهازك دون ارادتك انها كالبصمة والشخصية الذين ينفرد بها كل منا . - فانت تعلم من هو المتكلم من خلال رقمه أ و اسمه المدونين علي الشاشة . هكذا يتلقي قلبك صوت الله وصوت الشيطان وعليك بروح الأفراز التي وهبها الله لك أن تميز صوت الراعي الصالح عن صوت الغرباء . - فتغلق الموبايل في وجه الذئب الذي يهلك حياتك . - احذر من الاشعاعات الصادره مع الموجات اتخذ كل الاحتياطات لكي لا تتسرب اليك وتزرع زوان مع الحنطه . وسيبقي الشر مع الخير وعليك ان تختار . - احذر من أن يسرق احد موبايلك ( قلبك ) بعادة رديئه أو شهوة زائله أو فكر نجس سالبا ارادتك وقلبك . والان........ اليك بعض الارقام للاتصال بها علي الخط الساخن فى الكتاب المقدس: - عند الضيق اتصل بـ " مز 5 : 1 " - عند الخوف اتصل بـ " يو 14 : 27 " - عند الضعف اتصل بـ " في 4 : 13 " - عند الحزن اتصل بـ " رؤ 21 : 4 " - عند الحروب الروحية اتصل بـ " افسس 6 : 13 " ** الشبكة قوية طول الوقت الله دائما ينتظر مكالمه منك " صلاتك " - " فلا تتأخر عليه بالاتصال اسرع قبل فوات الأوان واتصل بيه الان " التعديل الأخير تم بواسطة Magdy Monir ; 28 - 07 - 2013 الساعة 06:59 AM |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ميزك من يوم ولادتك |
بل إن إحسانات الله سبقت ولادتك أيضًا |
أعراض تدل على اقتراب موعد ولادتك |
من قبل ولادتك |
ولادتك خريفا تزيدك عمرا |