![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 21 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "كَيفَ نُنشِدُ نشيدَالرّبِّفي أرضٍ غريبةٍ؟" (المزمور 137) - أليست خبرتنا مثل خبرة شعب إسرائيل في الغرب؟ - لماذا لا يطلب الرب النسيان بل التذكر؟ - هل التذكار يمنع الغفران؟ من واجب التذكار إلى الوصية الجديدة (تأمل كتابي, للمساهمة في علاج الصدمة النفسية الناجمة عن النزوح إلى الغُرب -trauma) 1) "غرباء" في "أرض غريبة" ! عاش شعب إسرائيل في مصر الغُربوالاحتقار والاضطهاد ولكن في نفس الوقت شاهد أعجائب الله وجرّب رأفته. قال الله لبني إسرائيل: "أنتُم كُنتُم غُرَباءَ في أرضِ مِصْرَ" (الخروج 22, 21) "أذكُروا هذا اليومَ الذي خرَجتُم فيهِ مِنْ مِصْرَ، مِنْ دارِ العُبوديَّةِ. بيَدٍ قديرةٍ أخرَجكُمُ الرّبُّ" (الخروج 13, 3) وهي نفس التجربة التي عاشها في السبي إلى بابل: "على أنهارِ بابلَ هُناكَجلَسنا، فَبكَينا عِندَما تَذكَّرْنا صِهيَونَ. على الصَّفْصافِ في وسَطِهاعَلَّقْنا كَنَّاراتِنا. هناكَ طلبَ مِنَّا الذينَسَبَونا أنْ نُنشِدَ لهُم، والذينَ عَذَّبونا أنْ نُفَرِّحَهُم. قالوا: «أنشِدوا لنا مِنْأناشيدِ صِهيَونَ" كَيفَ نُنشِدُ نشيدَالرّبِّفي أرضٍ غريبةٍ؟" (المزامير 137) × ألم نعيش تجربة مماثلة من خلال نزوحنا "إلى أرض غريبة"؟ - ما هي آثارها السلبية؟ - ألم نشاهد "أعجائب الرب" لنا, حتى في أثناء هذه الظروف المؤلمة؟ ما هي؟ |
||||
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|