ليس الفرح في الكتاب المقدس اختباراً وقتياً وعاطفياً، بل هو عنصر أساسي في العلاقة الشخصية بالله. وقد جاء في إحدى خلاصات الإيمان المسيحي أن "غاية الإنسان الرئيسية هي تمجيد الله والتمتُّع به إلى الأبد".
فالإنسان يختبر الفرح دائماً إذ يحيا والله حاضِرٌ في حياته. ولأن كان هذا الفرح عطيةً من الله، فالمسيحي الحقيقي يستطيع أن يبتهج حتى في أوقات الاضطهاد. "افرحوا في الرب كل حين"- هكذا كتب بولس من سجنه إلى المؤمنين في مدينة فيلبي.
مزمور 16: 11؛ 30: 5؛ 43: 4؛ 51: 12؛ 126: 5 و 6؛ جامعة 2: 26؛ أشعياء 61: 7؛ إرميا 15: 16؛ لوقا 15: 7؛ يوحنا 15: 11؛ 16: 22؛ رومية 14: 17؛ 15: 13؛ غلاطية 5: 22؛ فيلبي 1: 4؛ 1 تسالونيكي 2: 20؛ 3: 9؛ عبرانيين 12: 2؛ يعقوب 1: 2؛ 1 بطرس 1: 8؛ يهوذا 24