منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 20 - 01 - 2013, 08:56 AM
 
the lion of christianity Male
سراج مضئ | الفرح المسيحى

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  the lion of christianity غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 1024
تـاريخ التسجيـل : Jan 2013
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : U.S.A
المشاركـــــــات : 753



شرب البول وأكل البراز

(الملوك الثاني 18: 27) أليس إلى الرجال الجالسين على السور ليأكلوا عذرتهم ويشربوا بولهم معكم"

(أشعياء 36: 12) فَقَالَ رَبْشَاقَى: "هَلْ إِلَى سَيِّدِكَ وَإِلَيْكَ أَرْسَلَنِي سَيِّدِي لأَتَكَلَّمَ بِهَذَا الْكَلاَم؟ أَلَيْسَ إِلَى الرِّجَالِ الْجَالِسِينَ عَلَى السُّورِ لِيَأْكُلُوا عَذِرَتَهُمْ وَيَشْرَبُوا بَوْلَهُمْ مَعَكُمْ؟".



الرد:

فملخص الرد يكمن في نقطتين

- من المتكلم وهل هذا تشريع الهي

- الثانية هي ما الهدف من ذكر المتكلم هذا الكلام وما كان السبب الذي سرد بة هذا الكلام؟

لنقرا النص كاملا لنري من هو المتكلم

- من سفر أشعياء النبي الاصحاح السادس والثلاثين



(1) وكان في السنة الرابعة عشرة للملك حزقيا ان سنحاريب ملك اشور صعد على كل مدن يهوذا الحصينة واخذها. (2) وارسل ملك اشور ربشاقى من لاخيش الى اورشليم الى الملك حزقيا بجيش عظيم فوقف عند قناة البركة العليا في طريق حقل القصّار. (3) فخرج اليه الياقيم بن حلقيا الذي على البيت وشبنة الكاتب ويوآخ بن آساف المسجل (4) فقال لهم ربشاقى قولوا لحزقيا.هكذا يقول الملك العظيم ملك اشور.ما هو هذا الاتكال الذي اتكلته. (5) اقول انما كلام الشفتين هو مشورة وبأس للحرب.والآن على من اتكلت حتى عصيت عليّ. (6) انك قد اتكلت على عكّاز هذه القصبة المرضوضة على مصر التي اذا توكأ احد عليها دخلت في كفه وثقبتها.هكذا فرعون ملك مصر لجميع (7) واذا قلت لي.على الرب الهنا اتكنا.أفليس هو الذي ازال حزقيا مرتفعاته ومذابحه وقال ليهوذا ولاورشليم امام هذا المذبح تسجدون. (8) فالآن راهن سيدي ملك اشور فاعطيك الفي فرس ان استطعت ان تجعل عليها راكبين. (9) فكيف ترد وجه وال واحد من عبيد سيدي الصغار وتتكل على مصر لاجل مركبات وفرسان. (10) والآن هل بدون الرب صعدت على هذه الارض لاخربها.الرب قال لي اصعد الى هذه الارض واخربها (11) فقال الياقيم وشبنة ويوآخ لربشاقى كلم عبيدك بالارامي لاننا نفهمه ولا تكلمنا باليهودي في مسامع الشعب الذين على السور. (12) فقال ربشاقى هل الى سيدك واليك ارسلني سيدي لكي اتكلم بهذا الكلام.أليس الى الرجال الجالسين على السور ليأكلوا عذرتهم ويشربوا بولهم معكم (13) ثم وقف ربشاقى ونادى بصوت عظيم باليهودي وقال.اسمعوا كلام الملك العظيم ملك اشور (14) هكذا يقول الملك.لا يخدعكم حزقيا لانه لا يقدر ان ينقذكم (15) ولا يجعلكم حزقيا تتكلون على الرب قائلا انقاذا ينقذنا الرب.لا تدفع هذه المدينة الى يد ملك اشور. (16) لا تسمعوا لحزقيا لانه هكذا يقول ملك اشور.اعقدوا معي صلحا واخرجوا اليّ وكلوا كل واحد من جفنته وكل واحد من تينته واشربوا كل (17) حتى آتي واخذكم الى ارض مثل ارضكم ارض حنطة وخمر ارض خبز وكروم (18) لا يغركم حزقيا قائلا الرب ينقذنا.هل انقذ آلهة الامم كل واحد ارضه من يد ملك اشور. (19) اين آلهة حماة وارفاد.اين آلهة سفروايم.هل انقذوا السامرة من يدي. (20) من من كل آلهة هذه الاراضي انقذ ارضهم من يدي حتى ينقذ الرب اورشليم من يدي. (21) فسكتوا ولم يجيبوا بكلمة لان امر الملك كان قائلا لا تجيبوه (22) فجاء الياقيم بن حلقيا الذي على البيت وشبنة الكاتب ويوآخ بن‎آساف المسجل الى حزقيا وثيابهم ممزقة فاخبروه بكلام ربشاقى



نجد ان النص قائلة ربشاقي فمن هو ربشاقي

واضح من النص ان ربشاقي قائد جيش ملك اشور سنحاريب اي قائد جيش اعداء بني اسرائيل ولعلنا نجد قاموس الكتاب المقدس لكلمة ربشاقي



ربشاقى

اسم مركب من مقطعين، الأول " رب " بمعنى " سيد او رئيس" والثاني " شاقي" ومعناها في الأرامية " الساقي"، أي أن معنى " ربشاقى " هو " رئيس السقاة ". ولكن الاكتشافات الحديثة أثبتت أنه كان لهذه الكلمة معنى أشمل وأرفع قدراً، فقد كان يطلق على كبار الضباط أو بالحرى على رؤساء الشرطة



ٍكان "ربشاقى" واحداً من الرؤساء الذين أرسلهم سنحاريب ملك أشور مع ترتان وربساريس ليطلبوا تسليم أورشليم التي كانت تحت الحصار من جيش أشور(2مل 18: 17و26و27و28و37، 19: 4و8، إش 36: 2و4و11و12و13و22، 37: 4و8). وقد ذهب الرؤساء الثلاثة من لخيش إلى أورشليم ووقفوا عند قناة البركة العليا. وعند مناداتهم على الملك حزقيا، خرج إليهم ممثلون للملك هم " ألياقيم بن حلقيا الذي على البيت وشنبة الكاتب، ويواخ بن آساف المسجل" فأبلغهم ربشاقى رسالة إلى الملك حزقيا من ملك أشور، سخر ربشاقى من الملك حزقيا بطريقة مهينة، قائلاً إن الاتكال على ملك مصر كالاتكال على قصبة مرضوضة تخرق كف من يتوكأ عليها، كما أن ثقتهم في الرب " يهوه " لا طائل من وراءها، أنه لن يقدر أن يخلصهم. فسأله مندوبو الملك حزقيا ألا يتكلم بالعبرانية التي يفهمها كل الشعب الذين على السور، بل بالأرامية التي يفهمها مندوبو الملك حزقيا. لكن " ربشاقى "رفض هذا الطلب، ورفع صوته أعلى حتى يسمع كل الشعب كلامه فيقتنعوا به ويستسلموا له. " فقال لهم ربشاقى: هل إلى سيدك وإليك أرسلني سيدي لكي أتكلم بهذا الكلام؟ أليس إلى الرجال الجالسين على السور.. ثم وقف ربشاقى ونادى بصوت عظيم باليهودي وتكلم قائلاً: اسمعوا كلام الملك العظيم ملك أشور.." (2مل 18: 27-35). وحاول ربشاقى بالوعد والوعيد، والآمال الكاذبة والخداع أن يدفع الشعب إلى خيانة الملك حزقيا والاستسلام لملك أشور،إلا أن الشعب وقف أميناً لأمر حزقيا: " فسكت الشعب ولم يجيبوه بكلمة لأن أمر الملك كان قائلاً لا تجيبوه "(2مل 18: 36). وبعد ذلك رجع "ربشاقى " ووجد ملك أشور يحارب لبنة (2مل 19: 8).

ومن هنا نستنتج أن " ربشاقى "كان رجلاً عالي الثقافة، فقد كان قادراً – على الأرجح-أن يتحدث بثلاث لغات، كما كان يتصف – بالإضافة إلى قدرته الحربية – بالشجاعة وروح الغطرسة.



بهذا نعرف ان ربشاقي قائد جيش اعداء بني اسرائيل كان يلعب كقائد علي الحرب النفسيةللتاثير علي نفسية بني اسرائيل فكان يهدد ويتوعد انهم بحصاره لهم سوف يكونون في مجاعة لدرجة انهو سيجعلهم ياكلون من الجوع والعطش برازهم وبولهم فكان يسخر من الشعب بل من الله نفسة

كان بيقول لليهود ان الههم لن يستطيع أن ينجيهم من يدي ملك أشور

باسلوب غير مهذب لياثر علي نفسيتهم ويجعلهم في خوف ورعب

و لما ترجاه رسل ملك أورشليم الا يتحدث باليهودي بل بالآرامي

صارحهم بأنهم يرغب في الحديث الى الرجال الجالسين على السور أي الجنودالمحيطين بسور أور شليم



فجلس يقول انة قادر أن يفرض حصارا على أورشليم فقال للذي كان يتحدث معة ان سيدة الملك ارسلة ليتحدث الي جنود حول سور اورشاليم ونلاحظ كلمة لياكلو وليس كلو لياكلو فمثلا

أربعة أصدقاء صينيون يشيدون استاداً خاصاً ليلعبوا عليه كرة القدم الرياضة العالميه.

اذا لم يلعبو بعد لانهم لم يشيدو الاستاد

فالكتاب قال لياكلو علي لسان ربشاقي دليل انه يتوعد لهم باسلوب ترهيب سيجعلهم ياكلون برازهم ويشربون بولهم وهذا تعبير للترهيب



فحتي في الترجمة الانجليزية

who will eat

الذين سوف ياكلون

وجة ايضا الذين قد ياكلون

ولنري

World English Bible

But Rabshakeh said, "Has my master sent me only to your master and to you, to speak these words, and not to the men who sit on the wall, who will eat their own dung and drink their own urine with you?"

King James Bible

But Rabshakeh said, Hath my master sent me to thy master and to thee to speak these words? hath he not sent me to the men that sit upon the wall, that they may eat their own dung, and drink their own piss with you?

American King James Version

But Rabshakeh said, Has my master sent me to your master and to you to speak these words? has he not sent me to the men that sit on the wall,

that they may eat their own dung, and drink their own urine with you?

Douay-Rheims Bible

And Rabsaces said to them: Hath my master sent me to thy master and to thee, to speak all these words; and not rather to the men that sit on the wall; that they may eat their own dung, and drink their urine with you?

Darby Bible Translation

And Rab-shakeh said, Is it to thy master and to thee that my master sent me to speak these words? Is it not to the men that sit on the wall, that they may eat their own dung, and drink their own urine with you?

Webster's Bible Translation

But Rabshakeh said, Hath my master sent me to thy master and to thee to speak these words? hath he not sent me to the men that sit upon the wall,

that they may devour their vilest excretions with you

New American Standard Bible (©1995)

But Rabshakeh said, "Has my master sent me only to your master and to you to speak these words, and not to the men who sit on the wall, doomed to eat their own dung and drink their own urine with you?"

فحتي التفاسير الانجليزية تقول

In the words “who sit upon the wall to eat their dung and drink their urine,” Rabshakeh points to the horrors which a siege of Jerusalem would entail upon the inhabitants.

Keil, C. F., & Delitzsch, F. (2002). Commentary on the Old Testament. (3: 312). Peabody, MA: Hendrickson

بمعني مختصر ان

في عبارة " ليأكلوا عذرتهم ويشربوا بولهم معكم،" ربشاقى يشير إلى الفظائع والحصار الذي سوف ياتي علي سكان بني اورشاليم

و هذا تفسير اخر بيقول نفس الكلام ان ربشاقي كان بيستعجل الامور وبيخوف الشعب المحاصر علشان يستسلم ويثور على حزقيا

This was designed to show the dreadful extremities to which, in the threatened siege, the people of Jerusalem would be reduced.

Jamieson, R., Fausset, A. R., Fausset, A. R., Brown, D., & Brown, D. (1997). A commentary, critical and explanatory, on the Old and New Testaments. On spine: Critical and explanatory commentary. (2 Ki 18: 27). Oak Harbor, WA: Logos Research Systems, Inc.

Rabshakeh’s psychological warfare now is broadened to include those who will pay the loathsome price of an extended siege (v. 27).

Nelson, R. D. (1987). First and Second Kings. Interpretation, a Bible commentary for teaching and preaching (238). Atlanta: John Knox Press

بيقول ان ربشاقي كان بيضغط نفسيا على الناس وكان بيستعمل اسلوب الحرب النفسية وبيقلهم انهم هيدفعو الثمن كريه بالحصار وغيرة

فهذة هي الحرب النفسية يلعب في افكارهم لكي يصيبهم الاحباط والرعب

فكان يسخر من الله نفسة

كان بيقول لليهود ان الههم لن يستطيع أن ينجيهم من يدي ملك أشور

فلماذا الاخ المعترض ياخد كلام القائد بتدلس كانة تشريع الذي اذا قرء طفل سيعرف ان هذا قائد جيش الاعداء يتوعد لبني اسرائيل

فبكل بساطة كقائد جيش يقول ان الجنود حول سور اورشاليم الذين سوف بالحصار من الجوع والعطش ساجعلهم يشربون بولهم وياكلون برازهم

رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
هل الكتاب يصرح باكل البراز وشرب البول ؟ 2 مل 18: 27 و اشعياء 36
الرد على شبهة أقع في يد الله
الرد على شبهة موت بنى قورح
الرد على شبهة لا تقتل
الرد على شبهة أدم أين أنت


الساعة الآن 10:44 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024