![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
عَلَى هٰذا الأَساسِ، يُمكِنُ فَهمُ الِاضطِهَادِ كَعُنصُرٍ تَربَوِيٍّ رُوحِيٍّ يُنقِّي الإِيمَانَ، وَيُثَبِّتُ المُؤمِنَ فِي الحَقِّ، وَيُدخِلُهُ أَعمَقَ فِي شَرِكَةِ آلامِ المَسِيحِ، مِمَّا يُهَيِّئُهُ لِلمَجْدِ الأَبَدِيِّ (رومية 8: 17). وَيُعلِّقُ البابا فِرنْسيس على هٰذِهِ الرُّؤيَةِ الخَلاصِيَّةِ قائلًا: "إِنَّ يَسوعَ حَذَّرَنا مِمّا سَنُواجِهُهُ مِنِ اضطِهَاداتٍ وَمُعاناةٍ، وَلٰكِنَّهُ طَمأَنَنا: "وَلَن تُفقَدَ شَعْرَةٌ مِن رُؤوسِكُم"، مُذَكِّرًا إِيّانا بِأَنَّنا بَينَ يَدَيِ اللهِ، وَلَا يَجِبُ أَن تُبعِدَنا عَنهُ التَّجارِبُ" (فِرنْسيس، عِظَة عامَّة). |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|