![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «وَدَعَا ٱللهُ ٱلْجَلَدَ سَمَاءً. وَكَانَ مَسَاءٌ وَكَانَ صَبَاحٌ يَوْماً ثَانِياً». ع ٥ وَدَعَا ٱللهُ ٱلْجَلَدَ سَمَاءً من سما أي علا وارتفع فمعنى السموات العاليات أو المرتفعات كقوله «مُدُنٌ عَظِيمَةٌ مُحَصَّنَةٌ إِلَى ٱلسَّمَاءِ» (تثنية ١: ٢٨). و «السموات» في الآية الأولى أقسام الفضاء غير المتناهي. وفي الآية الثامنة «الجو» وهو كرة الهواء المحيطة بالأرض ولم يُعرف علوها تماماً إنما عُلم أن العلو الذي عنده ينكسر النور المحدث للشفق نحو خمسة وأربعين ميلاً ووراءها الأثير الذي لا ثقل له. ومما يحسن الانتباه له هنا أنه لم يُقل على أثر عمل اليوم الثاني «إنه حسن» ولعل علة ذلك إن عمل اليومين الثاني والثالث كعمل واحد إذ في الأثنين «فصل المياه». وإذ كانت منطقة البخار المائي لم تزل بعيدة عن وجه الأرض بقيت في صورة السحاب والبخار ولكن لما صارت قطرات نزلت على وجه الأرض بفيضان عظيم. ولما بردت قشرة الأرض فتقلصت وتشنجت نشأت أودية ولخافيق (أي شقوق) هبطتها المياه وحينئذ رأى الله تقدماً جديداً وحكم بأنه حسن. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|