![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() بينما ننظر في البناء اللاهوتي لقدرة يسوع'الكلية، من الضروري أن نتناول وجود آيات من الكتاب المقدس تتحدى هذا المفهوم على ما يبدو. على الرغم من أن العهد الجديد يعلن بشكل لا لبس فيه أن يسوع يمتلك صفات وقدرة إلهية، إلا أن بعض المقاطع الكتابية فُسرت على أنها تشير إلى قيود محتملة لقدرته الكلية. على سبيل المثال، يقول إنجيل مرقس 13: 32 "وَأَمَّا ذَلِكَ ٱلْيَوْمُ أَوِ ٱلسَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ أَحَدٌ بِذَلِكَ ٱلْيَوْمِ أَوِ ٱلسَّاعَةِ حَتَّى ٱلْمَلاَئِكَةُ فِي ٱلسَّمَاوَاتِ وَلاَ ٱلٱبْنُ بَلْ ٱلآبُ وَحْدَهُ". تثير هذه الآية أسئلة صعبة. هنا، يذكر يسوع بوضوح أنه لا يعلم التوقيت الدقيق للأحداث النبوية المستقبلية - وهي معرفة لا يملكها إلا الآب وحده. يمكن تفسير هذا الإقرار بحدود المعلومات على أنه تحدٍ لمفهوم مثاله. في مقطع آخر، في سفر متى، يصور يسوع وهو يصرخ على الصليب قائلاً: "إِلَهِي إِلَهِي، إِلَهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟ (متى 27: 46). هذا التعبير عن الكرب والعزلة الظاهرة يثير تساؤلات حول ما إذا كانت القدرة الكلية لا تشمل فقط القوة غير المحدودة ولكن أيضًا الاستقلالية الكاملة والحصانة من الألم. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|