وَفِي تِلْكَ الأَزْمَانِ لَمْ يَكُنْ أَمَانٌ لِلْخَارِجِ وَلاَ لِلدَّاخِلِ، لأَنَّ اضْطِرَابَاتٍ كَثِيرَةً كَانَتْ عَلَى كُلِّ سُكَّانِ الأَرَاضِي. [5]
يقصد بالأزمان هنا فترة القضاة، كما يقصد العشرة أسباط الذين
انشقُّوا عن بيت داود ورفضوا الكهنوت اللاوي الخ، وهي تنطبق على كل فترة يعطي فيها الإنسان القفا لله لا الوجه.