ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله قدوس في محبته قدوس في سلطانه قدوس في قدرته ... وهكذا. ومن الطبيعي، بل واللازم واللائق، أن يكون من لهم علاقة به هم “قديسين”، ليس فقط على المستوى الشرعي (المقام) بل أيضًا على المستوى العملي (الحالة)؛ ولعل التحريض المتكرر في الوحي في كلا العهدين 7 مرات «كُونُوا قِدِّيسِينَ لأَنِّي أَنَا قُدُّوسٌ» (لا 11: 44، 45؛ 19: 2؛ 20: 7، 26؛ 1بط1: 15، 16) يؤكد ذلك. إذًا فالقداسة العملية ليست ترفًا بل ضرورة. صحيح أننا نعيش في عالم ملوث أدبيًا، لكن المؤكد أن «قُدْرَتَهُ الإِلهِيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى» (2بط1: 3). وإن كانت الأيام الأخيرة لها طابعها الصعب في هذا المجال (2تي3: 1-9؛ يه4-8)، لكن علينا أن نتذكر أنه في أشر الأيام وأنجس الأماكن أمكن للقديسين أن يحيوا بالقداسة حيث وُجد عزم القلب (انظر يوسف تك39؛ دانيال 1: 8، وغيرهما). نعم هناك تحديات ضخمة تواجه كل من يريد أن يحيا بالقداسة في هذا العالم عمومًا، وفي أيامنا خصوصًا، لكن هناك يقينًا معونات أعظم |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|