![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يَذْكُرُ عُظَمَاءَهُ. يَتَعَثَّرُونَ فِي مَشْيِهِمْ. يُسْرِعُونَ إِلَى سُورِهَا، وَقَدْ أُقِيمَتِ الْمِتْرَسَةُ. [5] يرى البعض أن الحديث هنا عن ملك أشور الذي يحصي قادة جيشه وأبطاله، ويأتي بالباسلين منهم ليقودوا الموقف في الدفاع عن نينوى، لكنهم يتعثرون في مشيهم، وتخيب كل جهودهم. ويرى آخرون أن الحديث هنا عن نبوخذنصر الذي يذَّكر قادة جيشه الأبطال ألا يتراجعوا مهما تكن حصون نينوى. فإذ يسرعون نحو سورها يتعثرون لكنهم لا ييأسون، بل يحفروا الخنادق لتحميهم من سهام المُحاصرين داخل نينوى. ويتممون الحصار بأقصى سرعة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المحبة فى ابهى صورها |
وجد "نوح ودانيال وأيوب" يخلصون أنفسهم ولا يخلصون الشعب |
احذر الغيرة بكل صورها |
ارفض الخطية بكل صورها |
لنحذر من النجاسة بكل صورها |