رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* بُهتتْ الجموع من تعليمه إذ كان يعلّمهم بسلطان وليس كالكتبة (مت7: 28،29). وفى مجمع الناصرة كان الجميع يشهدون له ويتعجبون من كلمات النعمة الخارجة من فمه (لو4: 22). وعندما صعد الخدام لكي يمسكوه رجعوا يقولون: «لم يتكلم قط إنسان هكذا مثل هذا الإنسان» (يو7: 46). *عندما كان يخرج الأرواح النجسة تحيّر الناس وسأل بعضهم بعضًا: ما هذا؟ لأنه بسلطان يأمر حتى الأرواح النجسة فتطيعه (مر1: 27). * وعندما شُفي المفلوج فقام للوقت وحمل سريره وخرج قدام الكل، بُهت الجميع ومجدوا الله قائلين: ما رأينا هذا قط! (مر2: 12). إنه الشخص الفريد والإنسان الكامل العجيب الذي ليس له بين الورى أو في السماوات نظير. لهذا قيل عنه «ويُدعى اسمُه عجيبًا». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المشير الفريد العجيب وواهب القيامة |
يسوع هو الله الكامل والإنسان الكامل في آن |
الشخص الفريد وإخلاصه الكامل الذي ظهر فوق الصليب |
الشخص الفريد |
الفريد العجيب السماوي |