كان أبلّوس رجلاً متكلماً لديه غيرة للرب وموهبة في الوعظ.
وقد إجتهد في عمل الرب، وساعد الرسل في خدمتهم،
وساهم في بنيان الكنيسة. يجب أن تشجعنا حياته لكي
"ننْمُوا فِي النِّعْمَةِ وَفِي مَعْرِفَةِ رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ"
(بطرس الثانية 3: 18)
وأن نستخدم مواهبنا التي أعطانا إياها الله في العمل على نشر الحق.