رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن كان السيِّد المسيح هو "الطريق" الذي يقود إنساننا الداخلي إلى حضن الآب، فإنَّه هو أيضًا النور الذي يكشف لنا هذا السبيل الملوكي فلا ننحرف عنه.
* كان النور بالحق مخفيًا ومحتجبًا في ناموس موسى، لكن لما جاء يسوع، أشرق إذ رُفع البرقع وأعلنت في الحال وبالحق البركات التي قدَّم ظلَّها في الحرف العلامة أوريجينوس * أشعة الكلمة مستعدَّة سرمديًا أن تشرق ما دامت نوافذ النفس مفتوحة خلال الإيمان البسيط. القديس هيلاري أسقف بواتييه * من يرفض قبول نور كلمة الله ينبغي أن يخشى عقاب الظلمة الأبديَّة. الأب قيصريوس أسقف آرل |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|