رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أين ورد في الكتاب المقدس أن يسوع قبل الجميع؟ من بين آيات الكتاب المقدس التي توضح قبول يسوع للجميع، يوحنا 3: 16 ويوحنا 6: 37. يقول يوحنا 3: 16 "لِأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لَا يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الْأَبَدِيَّةُ". تُظهر هذه الآية المحبة والقبول غير المشروطين اللذين يقدمهما يسوع لجميع الناس، بغض النظر عن خلفيتهم أو ماضيهم. في يوحنا 6: 37، يقول يسوع: "كُلُّ مَنْ يُعْطِينِي الآبُ يُقْبِلُ إِلَيَّ، وَكُلُّ مَنْ يُقْبِلُ إِلَيَّ لاَ أَطْرُدُهُ أَبَدًا". تؤكد هذه الآية على استعداد يسوع لقبول كل من يطلبه بقلب صادق. هذه الآيات مهمة في إظهار قبول يسوع للجميع لأنها تؤكد على شمولية محبته والدعوة المفتوحة للجميع للمجيء إليه للخلاص. إنها تُظهر أن يسوع لا يميز أحدًا أو يرفض أحدًا بل يرحب بهم بأذرع مفتوحة. باختصار، تدعم النقاط الرئيسية في هذه الآيات فكرة أن يسوع يقبل الجميع من خلال التأكيد على محبة الله للعالم ووعد يسوع بأنه لن يطرد أبدًا أي شخص يأتي إليه. تسلط هذه الآيات الضوء على الطبيعة العالمية لقبول يسوع ونعمته، وتذكر بوضوح أنه يرحب بكل من يطلبه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|