أراد داود أن يجد مقامًا ومسكنًا وراحة للرب، وهو في نظره أهم من أي إنسان. فكيف يستريح داود في بيته وقصره والله لا يجد له مقامًا؟! ويقصد بالمقام مكانًا عظيمًا يتناسب مع مجد الله. ولم يقل أبنى له بيتًا؛ لأنه يعلم أن الله هو البانى، وداود يشتاق فقط أن يكون هناك مكانًا يرضى الله أن يسكن فيه.