رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يشعر داود أن كلمات الله عجيبة؛ لأنها تدور حول فكرة واحدة رغم اختلاف زمن كتابتها، وهذه الفكرة هي المسيح المخلص العجيب في أعماله، كما ذكر أشعياء (أش 9: 6). وكلما قرأناها وتأملنا فيها نجد أعماقًا جديدة: لأن الله غير محدود وأعماق كلامه لا نهاية له. شهادات الله هي أيضًا أعماله في الخليقة كلها التي تحدث بمجده، والتأمل فيها يظهر لنا عظمة الله ومحبته. ولذا حفظها داود، ليس في فكره فقط، بل في نفسه، أي بفكره ومشاعره، فعاشت في داخله وأثرت على أعماله وكل حياته. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|