الاعتراف بخطاياي وكذا تقديم كل مشاكلي واحتياجاتي لله، وهو بأبوة يستجيب لي، فيغفر خطاياي، ويحل مشاكلي.
طرقي يمكن أن تكون مبادئى الروحية، وكل ما علمني الله. فعندما أصرح أي أحيا بها، يستجيب لكل طلباتي واحتياجاتي.
إذ تعودت فتح كل حياتي لله، واختبرت استجابته لطلباتي؛ لذا أطلب منه أن يعلمني فرائضه، أي عبادته، إذ لا أريد أن ابتعد عنه أبدًا، بل أيضًا أطلب منه أن يفهمني وصاياه لأحيا بها، وحينئذ اختبر حلاوتها، فأناجيه بها، وأشكره على أعماله العجيبة معي.