مما يدعو الله للتدخل السريع هو استمرار الأعداء في تعيير اسمه القدوس،
وإظهار هذا ببجاحة، وقسوة، وعنف، الذي يعبر عنها بالضجيج.
فهؤلاء الأعداء يستحقون العقاب لما يلي:
أ- أنهم جهلاء، أي وثنيون، رافضون معرفة الله.
ب- أنهم مقاومون لله (أضدادك).
ج- يتكلمون بعنف وكبرياء، فيرفعون أصواتهم بالضجيج.
وكاتب المزمور لا يقصد الانتقام من الأعداء،
ولكن يطلب باتضاع تمجيد اسم الله الذي أهانه الأعداء.