يختم داود المزمور بدعوة الاتقياء الذين يخافون الله؛ ليتمتعوا بحبه، فإذ يتأملون محبته لهم، تنجذب قلوبهم إليه ويتعلقون به.
من ناحية أخرى، الأشرار المتكبرون، الذين يقاومون الله، ويسيئون إلى أولاده، يعاقبهم الله بشدة، كما حدث مع شاول وبنيه، إذ ماتوا في الحرب مع الفلسطينيين (1 صم31).