† يا إلهي... لعل كان لليهود عذرا لعماهم الروحي،
وعدم تعرفهم عليك. ولكن، ما عذرى أنا الممسوح بالروح القدس.
ما اقبح ذنبى عندما أتركك أيها النور الحقيقي، وأسقط في ظلمة الخطية.
نعم، أنا بلا عذر. ولكنى أعود وأشكرك، لأنك جعلت في كنيستك
من يسندنى ويقيمنى، ويقرأ لى حِلا بالمغفرة،
فتنفتح الأعين ثانية على بهاء نورك الذي لا يُحد..