رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وبَينَما هم نازِلونَ مِنَ الجَبَل أَوصاهم أَلاَّ يُخبِروا أَحدًا بِما رَأَوا، إِلاَّ متى قامَ ابنُ الإِنسانِ مِن بَينِ الأَموات. أوحت عبارة "بَينَما هم نازِلونَ مِنَ الجَبَل" بفكرة بناء مُصلى صغير من العصر البيزنطي أطلق عليه "بَينَما هم نازِلونَ" يقع على الطَّريق التي تؤدي إلى السَّاحة الرَّئيسية لكنيسة التجلي الواقعة على قمة جبل تابور، وقد رُمِّم هذا المُصلَّى عام 1923. ويُعلق البابا فرنسيس "في نهاية خبرة التَّجَلِّي الرَّائعة، نزل الرُّسل من على الجَبَل، وقد تجلّت أعينهم وقلبهم من جرّاء اللقاء بالرَّبّ. واللقاء ليس هدفًا بحدّ ذاته، لكنَّه يقودنا إلى "النُّزول عن الجَبَل"، وقد امتلأنا بقوّة الرّوح الإلهيّ، كي نكون شهود للمَّحبة باستمرار كقانون حياة يوميّة" (صلاة "التَّبشير الملائكي 6 /8/ 2017). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|