رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن كانت العواطف البشرية قوية داخل الأسرة الواحدة، فمحبتنا للمسيح أعظم من أية عاطفة. فإن تعارض إيمان المقرّبين إلينا مع إيماننا بالمسيح، ينبغي أن نطيع الله، وإلا فلا نستحق أن يكون لنا إلها، ولا مكان لنا معه في السماء؛ فينبغي أن يطاع الله أكثر من الناس. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يهوذا رفض أعظم شيء وهو تلمذته للمسيح ورسوليته |
برفض إسرائيل للمسيح، سيتمُّ عملٌ أعظم |
عاطفة الحب |
عاطفة!! |
هل تعرف أن الروح القدس أعظم شاهد للمسيح؟ |