* رؤية ابن الإنسان (الناسوت) تظهر للأشرار،
أما اللاهوت فلا يظهر إلا لأنقياء القلب وحدهم هؤلاء الذين يعاينونه الله (مت 5: 8).
لا يستطيع الأشرار أن يروا ابن الله بكونه مساويًا للآب،
لكن ينظره الكل الأبرار والأشرار وهو يدين الأحياء والأموات.
القديس أغسطينوس