إيماني يسكن في ضلوع قلبي

[walaa farouk]

كُتِب إنجيل يوحنا حوالي عام من ٧٠ الي ١٠٠ بعد الميلاد.
إذن هناك ٥٣٥ سنه بعد إنجيل يوحنا.
يوحنا هو شاهد عيان ، هو عاش مع يسوع ، هو سارَ مع يسوع
هو رأى عجائب و معجزات يسوع و كان يوثق ذلك حديثاً حديثاً.

لذا عزيزي الغير مسيحي فأنت تخبرني الآن أنني بحاجه إلي الإيمان بشخص
جاء بعد ٦ أو ٧ قرون من توثيق الكتاب المقدس.
فأنت تريدني أن أومن بوثيقة جاءت بعد ٧ قرون من الكتاب المقدس
تريدني أن أؤمن بشخص لم يرا ابدأ يسوع ، لم يعيش ابدأ مع يسوع علي من سارَ
و عاش و أكل و أحتضن يسوع المسيح كل يوم لمدة ثلاث سنوات و أربعة أشُهر.

أين المنطق ، الذي كان مع الله و قال هذه هو الله ، هذه هو ابن الله ،
هذه هو الله بنفسه ، صُلب و دُفن و رأيته قام بعد الدفن.

نشر الحب و المحبه و التسامح إتجاه الجميع دون استثناء أحداً ، بذل بنفسه من أجلي.

لا تستطيع أن تنزع من قلبي و من بين جفوني العين و روحي و عقلي إيماني ب يسوع هو الله.

فإن إيماني يسكن في ضلوع قلبي ، انزع قلبي و ربما يمكن أن تنزع إيماني