رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الحب الإلهي والمجد الأبدي 40 فِي جَمِيعِ أَعْمَالِكَ، اذْكُرْ أَوَاخِرَكَ؛ فَلَنْ تَخْطَأَ إِلَى الأَبَدِ. في جميع أمورك اذكر أواخرك، فلن تخطئ أبدًا [36]. المؤمن في جميع أعماله لا يتحدَّث عن شيءٍ، ولا يشغل قلبه شيء ما، مثل دخوله إلى السماء. فيصير أشبه بهرون رئيس الكهنة الذي تثَّبت أجراس ذهبية على أذيال الجبة حواليها. "فتكون على هرون للخدمة ليسُمع صوتها عند دخوله على القدس أمام الرب" (خر 28: 35). ففي كل عملٍ يُمارِسه وفي كل أمرٍ يفكر فيه ما يشغله هو لقاؤه مع الرب ووقوفه أمام العرش الإلهي في المقادس السماوية، حيث يتمتَّع بالأمجاد الأبدية ويكون في صُحْبة السمائيين، وفي شركة التسبيح معهم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|