رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلمّا رآها الربُّ تحنَّن عليها، وقال لها: لا تبكي. ودنا ولمس النعش فوقف الحاملون. فقال: أيّها الشابُّ، لكَ أقولُ قُم. فاستوى الميْتُ وبدأ يتكلّم، فسلّمه إلى أُمّه. فأخذَ الجميعَ خوفٌ، ومجَّدوا الله قائلين: لقد قام فينا نبيٌّ عظيمٌ وافتقد الله شعبَه. عندما كان الإله الإنسان صاعدًا على الجلجثة، وجد سمعان القيرواني يخفف عنه ثقل الصليب. الآن في كل مرة يمشي إنسان مجاهدًا في صعود جلجثة شخص آخر، يأتي إليه الإنسان الإله المقام، ويساعده على رفع صليبه والوصول إلى النصرة والقيامة. المسيح يشارك الإنسان آلامه. إنه يقف إلى جانب كل إنسان مستعدًا لمساندته عندما تنحنى ركبتيه تحت ثقل الصليب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|