رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَسَتَلِدُ ٱبْنًا وَتَدْعُو ٱسْمَهُ يَسُوعَ. لِأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ. مَتَّى ١:٢١ لمدة ثلاثين عامًا كان يسوع يعيش في الناصرة مع يوسف النجارومريم العذراء، ويقول الكتاب المقدس: “وَكَانَ خَاضِعًا لَهُمَا” (لوقا 2: 51) وكان الجمع يتعجبون: “مِنْ أَيْنَ لِهذَا هذِهِ؟ وَمَا هذِهِ الْحِكْمَةُ الَّتِي أُعْطِيَتْ لَهُ حَتَّى تَجْرِيَ عَلَى يَدَيْهِ قُوَّاتٌ مِثْلُ هذِهِ؟، أَلَيْسَ هذَا هُوَ النَّجَّارَ ابْنَ مَرْيَمَ” (مر 6: 2) كثير من العلماء والمثقفين في مصر، ولدوا وتربوا في صعيد مصر أو في قرى الدلتا، هؤلاء الأطفال نبغوا واشتهروا بسبب علمهم وثقافتهم أو دورهم المؤثر، إن من عاشوا معهم في القرى المنسية في صعيد مصر وفي الدلتا، أصبحوا رموزًا في الفن والثقافة والفلسفة، طه حسين، علي عبد الرازق، زويل، يوسف ادريس، الأبنودي .. وغيرهم كثيرين |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|