رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"قَليلٌ أَن تَكونَ لي عَبدًا لتُقيمَ أَسْباطَ يَعْقوب وتَرُدَّ المَحْفوظينَ مِن إِسْرائيل. إِنِّي قد جَعَلتُكَ نورًا لِلأُمَم لِيَبلغُ خَلاصي إلى أَقاصي الأَرض" (أشعيا 49: 6) في العهد القديم كان سبط لاوي [ومنهم أُفرِز الكهنة إبتداءًا بهارون وأبناءه] هم الموكّلون برعاية وحمل تابوت العهد/الشهادة (العدد 1: 48-51، 18: 1-7) الذي كان عبارة عن تابوت من خشب مُلبّس بالذهب ومحاط بإكليلٍ من ذهب وُضِع بداخله لوحي وصايا الله ومن فوقه "الكفارة" وعلى طرفيها كروبين من ذهب كغطاءًا له (خروج 25: 10-22، تثنية الإشتراع 10: 1-5)؛ تابوت العهد الذي يُمثِّل لنا صليب الروح [أي تعاليم الله مختومة برحمته: يسوع المسيح خلاصنا، كفّارة عن خطايانا] الذي يود الرب يسوع المسيح أن نحمله بكل تواضع على أكتافنا ["إحملوا نيري عليكم ... فنيري طيّب وحملي خفيف" (متى 11: 29- 30)]ونتبعه إلى حيث الله، إذ به ننتصر على أعدائنا [خطايانا] فنحيا (يوحنا 11: 25-26، 16: 33) وبدونه يتغلّب علينا الشيطان وأعوانه [الخطيئة] فنموت،كما كان تابوت العهد نيرًا للبقرتين المرضعين اللتان لم يعْلهما نيرٌ من قبل وسارا به من أرض العدو إلى أرض شعب إسرائيل (1 صموئيل 6: 7-8). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يكون الرب خلاصنا قدر ما نوبخ خطايانا بمخافة الله |
تعاليم سيدنا يسوع المسيح ليست تعاليم خياليه او مستحيلة |
المسيح هو وجه الله برحمته وحنانه |
المسيح هو وجه الله برحمته |
يسوع المسيح هو من يقود سفينة خلاصنا |