رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"أُذكر كلامك لعبدك الذي عليه اتكلتني. هذا الذي عزاني في مذلتي، لأن قولك هو أحياني" [49،50]. إن كنت أعيش في عالم الغربة وسط ضيقات شديدة، فإن سرّ تعزيتي هو وعودك التي ترفع المؤمن من المذلة وتهبه الحياة، إذ يفتح له الرب باب الرجاء في الحياة الأبدية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | مصباح لرجلي كلامك |
خبأت كلامك في قلبــــي – مزمور 119 |
مزمور 119 |أجد في كلامك تعزيتي |
مزمور 119 | ثبت قولك لعبدك في داخل خوفك |
اذكر لعبدك كلامك الذي جعلتني عليه اتكل |