رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّه نَظَرَ إِلى أَمَتِه الوَضيعة. سَوفَ تُهَنِّئُني بَعدَ اليَومِ جَميعُ الأَجيال الكبرياء هي رفض قبول عطايا الله، أمَّا الاتضاع فهو قبولها واستخدامها في تمجيده تعالى وخدمته. لنطوب مَريَم العذراء مع أَليصابات بصوتٍ جهيرٍ "مُبارَكة أَنتِ في النِّساء! وَمُبارَكة ثَمَرَةُ بَطنِكِ" (لوقا 1: 42). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|