رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"واحفظ شريعتك في كل حين إلي الأبد وإلي الدهر" [44]. * يقول: "احفظ شريعتك"، فهو لا ينفذها حينًا ويتركها حينًا آخر، بل وأكثر من هذا يقول إنني أُنفذها في الحياة الحاضرة والحياة المستقبلة. القديس أثناسيوس الرسولي * هكذا يمكن فعلًا حفظ شريعتك على الدوام، ليس فقط في هذا العالم بل وإلي الأبد أيضًا، حيث أن كلام يسوع لا يزول (مت24:35). على أي الأحوال نحن نحفظ شريعة الله خلال صورة الحقائق (عب1:10)؛ هذه الشريعة التي كانت محفوظة بواسطة اليهود من خلال الظل، والتي يلزمنا أن نحفظها خلال الخيرات العتيدة إلي الأبد. العلامة أوريجينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | لو لم تكن شريعتك تلاوتي |
(سفر الجامعة 12: 13) اتق الله واحفظ وصاياه |
إنما احترز واحفظ نفسك |
واحفظ لسانك لا تقول فتبتلى |
ذاكر واحفظ كل الدروس |