رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أحيني ككلمتك [25-32] في القطعة السابقة أدرك المرتل حاجته إلي الوصية الإلهية وسط غربته في هذا العالم، كي تحفظه من الخطايا خاصة الكبرياء، وتسنده من الأشرار الذين لا يطلبون أقل من حياته، يريدون أن يدخلوا به إلي القبر، ويدحرجون على فمه حجر العار والخزي، بلا سبب حقيقي سوى ارتباطه بالوصية. وقد وجد المرتل في عزلته هذه الوصية عزاءه وسلواه؛ هي الصديق الحقيقي الذي يسنده ضد الشر والأشرار تحول تعييراتهم إلي أمجاد. الآن إذ دخل إلي القبر يصرخ إلي الله طالبًا ألا يحرمه من كلماته الواهبة الحياة (يو 63:6). 1. الوصية والحياة المُقامة 25. 2. الوصية والاعتراف المفرح 26،27. 3. الوصية والتحرر من الحزن القاتل 28. 4. الوصية والتحرر من روح الكذب 29-31. 5. الوصية والقلب المتسع 32. الوصية واهبة الحياة من وحي المزمور 119 (د) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|