رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
القمص ميخائيل إبراهيم ينظف لنا حجراتنا: كان ذلك قبل رسامته (حوالي عام 1945).. وكنت أسكن في فترة الدراسة الجامعية في سكن مشترك مع طلبة آخرين بالجيزة، كان منهم إبراهيم بكلية طب الأسنان، وبطرس بالثانوية. وفى أحد الأيام حضر والدهما الأستاذ ميخائيل للاطمئنان عليهما ومعاونتهما. ولما رجعنا من الكلية، لاحظنا أن كل حجراتنا قد نظفت بدقة، ومكاتبنا قد رتبت بعناية. وذلك بمعرفة ذلك الوالد الطيب الذي اعتبرنا كلنا أولاده، وتعب في الاهتمام بحجراتنا وخدمتنا. وهكذا كان القديس المتواضع. القس متى باسيلي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
القمص ميخائيل إبراهيم | احتماله |
القمص ميخائيل إبراهيم | (ميخائيل أفندي) كاتب الخفر |
القمص ميخائيل إبراهيم |
القمص ميخائيل إبراهيم |
القمص ميخائيل إبراهيم |