الأمر شخصي: أي أن كل إنسان هو مسؤول عن نفسه أن يكون له اتصال شخصي ومباشر مع علاج الله.
هبة وعطية مجانية: «من يؤمن بالابن له حياة أبدية»، وهي هبة مجانيه من الله (رومية 6: 23). وهذه الحياة ليست استمرارية للحياة الأولى، بل صنف حياة يؤهِّلنا أن نكون لله أبناء، وللمسيح عروس، وللروح القدس مسكن.
عزيزى القارىء.. هل عرفت من أنت؟ وهل اعترفت؟ وهل نظرت لمن مات عنك؟ وهل تحصَّلت على الحياة الأبدية من المسيح؟ ليتك تكون قد فعلت.