رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأن الرياضة الجسدية نافعة لقليل، ولكن التقوى نافعة لكل شيء، إذ لها موعد الحياة الحاضرة والعتيدةا إذ اشتركتم في ضيقي.... ليس أني أطلب العطية، بل أطلب الثمر المتكاثر لحسابكم ( 1تي 4: 8 ) لا أحد يعرف أي شيء عن باقي الفتيان الذين كانوا مسبيين مع دانيال ورفاقه الثلاثة. هؤلاء الذين لم يضعوا في قلوبهم ألاّ يتنجسوا بأطايب الملك، ولا بخمر مشروبه، بل وخرّوا وسجدوا للوثن. ولا يذكر لنا الكتاب أن طاعتهم للملك الوثني كانت سببًا في نجاح لهم أو سعادة. أما دانيال ورفاقه فكانت أسماؤهم تلمع في كل المملكة, ومنذ آلاف السنين وحتى الآن ما زالوا رمزًا للطهارة والشجاعة على مرّ العصور. فأي نجاح مثيل هذا يمكن أن يحققه إنسان لا يعيش فى مخافة الرب! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خطوات عملية لبدء الطريق نحو نجاح الخدمة |
سؤال: كيف يمكن أن يُتَمِّمَ إنسان وصايا الرب بوازعٍ داخليٍ وبغيرةٍ |
مخافة الرب عند إنسان الله ضرورة حتمية |
لا أقيس مدى نجاح إنسان |
عبد الله يعيش فى مخافة الرب |