![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() صغير أنا عن جميع ألطافك وجميع الأمانة التي صنعت إلى عبدك ( تك 32: 10 ) يختبر الشخص لطف الله في مواقف مختلفة منها: أولاً: في خلاص نفسه ـ "ولكن حين ظهر لطف مخلصنا الله وإحسانه لا بأعمال في بر عملناها نحن بل بمقتضى رحمته خلصنا ...." ( تي 3: 5 ،6). لقد كانت حالة الخاطئ تتصف بعدة أوصاف هي الغباء والعصيان والضلال والعبودية لشهوات ولذات مختلفة والعيشة في الخبث والحسد، حالة كانت تحتاج إلى لطف الله وإحسانه ورحمته، ذلك اللطف الذي إنما يقتاد إلى التوبة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إنما يقتادك الى التوبة (رو2: 4) | Mary Naeem | صورة وأية من الكتاب المقدس | 0 | 25 - 04 - 2024 01:21 PM |
إن طول أناة الله، إنما تقتاد الخاطئ إلى التوبة | Mary Naeem | كنوز البابا شنودة الثالث | 0 | 24 - 03 - 2022 03:04 PM |
إنما معرفتك بخطاياك، فهي التي تقودك إلى التوبة وخلاص نفسك | Mary Naeem | كنوز البابا شنودة الثالث | 0 | 04 - 03 - 2022 02:25 PM |
التوبة ليست مرحلة وتنتهي، إنما تستمر معنا | Mary Naeem | كنوز البابا شنودة الثالث | 0 | 07 - 02 - 2022 05:13 PM |
لطف الله إنما يقتادك إلى التوبة | walaa farouk | صورة وأية من الكتاب المقدس | 0 | 07 - 10 - 2020 09:02 AM |