رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وصلى إسحاق إلى الرب لأجل امرأته لأنها كانت عاقراً. فاستجاب له الرب، فحبلت رفقة امرأته. وتزاحم الولدان في بطنها... فمضت لتسأل الرب ( تك 25: 21 ،22) إن هناك فارقاً بين مؤمن يصلي، ومؤمن مُصلي. فكل مؤمن يصلي أي يمارس الصلاة، لكن ليس كل مؤمن مُصلياً، أي أن توجهه العام والدائم هو الصلاة. لا يوجد شخص نال الحياة لا يلجأ للرب وقت الاحتياج، لكن ليس كل مؤمن تعلم وتدرب على الاستناد الكامل على الله، فهذا يحتاج إلى معاملات إلهية كتلك التي تعامل بها مع عروس سفر النشيد، مدرِّباً ومدرِّجاً إياها حتى وصل بها في نهاية السفر وهي خارجة من البرية (مدرسة الصلاة) حيث توصف بالقول "مَنْ هذه الطالعة من البرية مُستندة على حبيبها" ( نش 8: 5 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|