![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() تقول رسالة رومية 6: 23 "لأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ وَأَمَّا هِبَةُ اللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا". إن الخطية في جوهرها هي تمرد على الله. كما أن خطايانا تفصلنا عن الله خالق الحياة وضامنها. قال الرب يسوع: "أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ" (يوحنا 14: 6). الله هو "الكائن" الأعظم. الحياة هي في الله. لهذا، عندما نخطيء، ونصبح منفصلين عن الله، فإننا نصبح منفصلين عن الحياة الحقيقية. لذلك، نختبر الموت لا محالة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
التقوى في جوهرها هي بناء علاقة وثيقة مع الله |
محبة الله في جوهرها |
إن التقوى في جوهرها تتعلق بتنمية علاقة وثيقة مع الله |
الصلاة في جوهرها هي شركة حميمة مع الله |
الخطية من جهة الله، هي تمرد عليه |