رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هذا هو المحبة الحقيقية هذا هو المسيح "حُبُّ اللهِ للبشرية كان كبيرًا حتى بذل ابنه الوحيد، يسوع المسيح، لكي نكون له فداءًا من خلال صلبه على الصليب" (يوحنا 3:16). "كان وحده يتحمل آلامنا ويحمل آلامنا، وكنَّا نحسبه مضربًا ومُذلَّلًا من الله ومُعذَّبًا. ولكنه كان مجروحًا من أجل معاصينا ومسحوقًا من أجل آثامنا. على إثر جراحه تشفَّينا" (أشعياء 53:4-5). "إذنَ واحدًا فقط، من خلال تقديمه، قدم للأب المخلِّص، ومضرَّبًا واحدًا فقط، من خلالهما قدم الغفران لجميع الخطايا" (عبرانيين 10:10). "وفيما كان يواجه ساعة المحنة، قال: 'أنفسي الآن قد اضطربت. فماذا أقول؟ أبي، خلِّني مِن هذه الساعة! ولكن لهذا أتيتُ إلى هذه الساعة'" (يوحنا 12:27). "يا أبي، إن كان بالإمكان، فليمر هذا الكأس عني. ولكن لا تكن كما أريد أنا، بل كما تريد أنت" (متى 26:39). "فإنَّنا نُعلِّق أعيننا على يسوع، رئيس إيماننا وصانعه، الذي من أجل الفرح الواقع أمامه، تحمَّل الصليب، مُحتَقِرًا العار، وجلس عن يمين عرش الله" (عبرانيين 12:2). "المسيح يحبَّ الكنيسة وسلَّم نفسه عنها، ليقدَّسها بغسل المياه بالكلمة، لكي يقدَّمها لنفسه ككنيسة مجيِّءِيَّة مجيدة، لا تَعلَّة ولا جرحٍ ولا شيء مثل هذا، بل تكون مقدَّسَة ولا عيب فيها" (أفسس 5:25-27). هذه الآيات والعبارات تعبِّر عن مدى الحب والتضحية التي قام بها المسيح من خلال صلبه من أجل خلاص البشرية، وتجلب مشاعر الحزن والتأمل في هذا الحدث العظيم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يقدم المسيح المحبة الحقيقية وهي تعلو عن المحبة البشرية محبة الأعداء والمسيئين |
.هذه هي المحبة الحقيقية |
المحبة الحقيقية |
المحبة الحقيقية |
المحبة الحقيقية |