رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* أرض الأحياء هي الدهر العتيد، حيث لا يكون للموت فيه سلطان علينا. يُقال عن الذين ينعمون بها: "هؤلاء هم الذين أتوا من الضيقة العظيمة... لن يجوعوا بعد، ولن يعطشوا بعد، ولا تقع عليهم الشمس، ولا شيء من الحر، لأن الحمل الذي في وسط العرش يرعاهم، ويقتادهم إلى ينابيع ماء حية، ويمسح الله كل دمعه من عيونهم" (رؤ 7: 13، 16-17). الأب أنسيمُس الأورشليمي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن غذاء الأبرار في الدهر العتيد فهو الابتهاج مع التمجيد لله |
حتى لا يكون للشرير سلطان علينا |
إن آلام الدهر الحاضر، لا يمكن أن تقاس بالمجد العتيد |
لم يعد للموت سلطان علينا! |
لا سلطان للموت علينا |