رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ الَّذِينَ يَرْكُضُونَ فِي الْمَيْدَانِ جَمِيعُهُمْ يَرْكُضُونَ، وَلكِنَّ وَاحِدًا يَأْخُذُ الْجَعَالَةَ؟ هكَذَا ارْكُضُوا لِكَيْ تَنَالُوا. وَكُلُّ مَنْ يُجَاهِدُ يَضْبُطُ نَفْسَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ. أَمَّا أُولئِكَ فَلِكَيْ يَأْخُذُوا إِكْلِيلاً يَفْنَى، وَأَمَّا نَحْنُ فَإِكْلِيلاً لاَ يَفْنَى» (1كورنثوس9: 24، 25). مصارعة الثيران أستير: جاهدت في الصلاة مع الرب، وصارعت رموز المملكة، فعلت ما ليس معتادًا ودخلت إلى الملك في غير الموعد المعتاد كي تعرض شكواها عليه. وقفت في وجه هامان الرديء القاتل، وبسبب اتكالها على إلهها المقتدر واسمه العجيب؛ انتصرت على هذا الوحش الآدمي الذي كان مزمعًا أن يدوسها هي وشعبها ليبيدهم عن بكرة أبيهم (سفر أستير). بولس: حارب وحوشًا في أفسس (المقاومين بشراسة)، لكن كم من المرات التي وقف فيها يصارع مع ثيران الأمة (رموز وقادة اليهود) بكل شجاعة كان يشهد ويبرهن بقوة الروح القدس من نبوات العهد القديم أن يسوع هو المسيح. أي بطل مثل هذا الرجل في مواجهاته الصعبة مع أولئك الوحوش الذين قتلوا سيده ظلمًا وأرادوا أن يبطشوا بخادمه أيضًا، لكنه تشدَّد بالنعمة وثبت. الأمر الذي اجتذب منهم كثيرين. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أبطال الأولمبياد المقدس | المصارعة |
أبطال الأولمبياد المقدس | قفز الحواجز |
أبطال الأولمبياد المقدس | مصارعة الثيران - بولس |
أبطال الأولمبياد المقدس | مصارعة الثيران - أستير |
أبطال الأولمبياد المقدس |