رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ومن الساعة السادسة كانت ظلمة على كل الأرض إلى الساعة التاسعة. ونحو الساعة التاسعة صرخ يسوع بصوتٍ عظيم قائلاً... إلهي، إلهي، لماذا تركتني؟ ( مت 27: 45 ، 46) هنا نحن نرى الثمن الحقيقي للفداء، عندما ترك الله المسيح. إن أفكار الناس من كل الأجناس، وقلوب الملايين من كل القبائل والشعوب ترنو لذياك الصليب، وتميل لتنظر هذا المنظر المهيب. فالصليب هو قلب الإيمان المسيحي، وتلك الصرخة هي قلب الصليب، وهذه العبارة من فوق الصليب من بين عبارات المخلِّص السبع هي قلب كل العبارات. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
غفران الخطايا هو نتيجة مباشرة للفداء |
فلنفرح لأن الرب تجسد سعياً للفداء |
علامة للفداء والمحبة القصوى |
هل جسد المسيح الرب يحتاج للفداء والخلاص، |
للملكوت كم تباروا للفداء يا يسوع |