رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"وتصير جثث هذا الشعب أكلًا لطيور السماء ولوحوش الأرض ولا مزعج. وأبطل من مدن يهوذا ومن شوارع أورشليم صوت الطرب وصوت الفرح، صوت العريس وصوت العروس، لأن الأرض تصير خرابًا" [23-24]. ما هي هذه الأرض الخربة إلا جسد الإنسان الذي تحرمه الخطية من التمتع بسكنى العريس السماوي فيه والاتحاد معه، واقتناء ملكوته الداخلي المفرح، والشركة مع القديسين والسمائيين؟! * الجاحدون ينحرفون عن الصلاة والشكر، ويحرمون أنفسهم من الفرح الناجم عنهما. لأن الفرح والبهجة "ُينتزعان من أفواههم." نعم فإن أعياد الأشرار هي ويلات. * إذ يعتزل الجاحدون الصلاة والشكر يحرمون أنفسهم من ثمر الفرح. البابا أثناسيوس الرسولي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آرميا النبي | زينة العروس |
آرميا النبي | ارجعي أيتها العروس إلى القدوس |
آرميا النبي | العريس يطلب مطلقته الزانية |
هو العريس ونحن العروس |
العروس تاخذ اسم من اسم العريس |