رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لماذا أنتِ منحنية يا نفسي؟ ولماذا تئنين فيَّ؟ ترجي الله، لأني بعد أحمده، خلاص وجهي وإلهي ( مز 42: 11 ) حديث الحكمة والذكاء: ( لو 15: 11 - 32) وهو حديث الابن الأصغر الذي ضل طريقه، إلا أنه رجع إلى نفسه وهو في قمة ضياعه روحًا ونفسًا وجسدًا «وقال: كم من أجير لأبي يفضل عنه الخبز وأنا أهلك جوعًا! أقوم وأذهب إلى أبي وأقول له: يا أبي، أخطأت إلى السماء وقدامك، ولست مستحقًا بعد أن أُدعى لك ابنًا. اجعلني كأحد أجراك». كان يكفي ما مضى من السنين التي أكلها الجراد، ولقد حان وقت التحول إلى الله دون تأخير! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|