أنتم تعلمون من أول يوم دخلت أسيا، كيف كنت معكم كل الزمان،
أخدم الرب بكل تواضع ودموع كثيرة،
وبتجارب أصابتني بمكايد اليهود
( أع 20: 18 ، 19)
يبين ع20 أن هناك هدفًا كان أمام بولس:
«لم أؤخر شيئًا من الفوائد إلا وأخبرتكم به».
وقد نصح كلاً من تيموثاوس وتيطس أن يتجنبا
المباحثات الغبية والسخيفة ( 2تي 2: 23 ؛ تي3: 9).
ينبغي أن يسأل الخادم من الرب أن يقوده دائمًا لِما هو نافع حقًا،
سواء جهارًا أو في خدمة فردية؛ «جهرًا وفي كل بيت».