رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَكَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ إِلَيَّ قَائِلًا: 5 «قَبْلَمَا صَوَّرْتُكَ فِي الْبَطْنِ عَرَفْتُكَ، وَقَبْلَمَا خَرَجْتَ مِنَ الرَّحِمِ قَدَّسْتُكَ». لقد أدرك إرميا النبي أن حياته لم تأتِ جزافًا نتيجة اتحاد جسدي بين والديه، إنما هو أعظم من هذا. ميلاده الجسدي ليس هو بداية حياته الحقيقية، ولا موته الجسدي هو نهاية حياته! إنه من صنع الله نفسه! إذ تحدث عن الأنبياء الكذبة يقول الله من خلال إرميا: "لم أرسل الأنبياء بل هم جروا، لم أتكلم معهم بل هم تنبأوا" (إر 23: 21). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إرميا النبي | أدرك أن حياته في خطرٍ |
آرميا النبي | التعزية في حياته |
صموئيل النبي | أدرك يوناثان ضعفه |
صموئيل النبي | لقد أدرك الوثنيون حقيقتين |
فبعد لقائه مع يسوع أدرك أنَّ حياته تحتاج إلى الاستقامة |